ملخصات الأبحاث

مستشعرات نانوية تتغلب على سمك الأنسجة الحية

G Zabow et al
  • Published online:

تمثيل لمستشعرات الرنين النووي المغناطيسي النانوية القابلة للقراءة، حيث يتكون كل زوج من أقراص مغناطيسية، تحصر هلامًا مائيًّا قابلًا للتزايد. وتؤدي المسابير الفلورية والبلازمونية ـ التي حققت نجاحًا في علوم الحياة ـ وظيفتها بطريقة رديئة بالمواقع التي لا يخترقها الضوء، وعلى سبيل المثال.. عبر عديد من الأنسجة. طوَّر جاري زابو وآخرون مسابير بديلة متوافقة حيويًّا، يمكنها العمل كنظائر ترددات راديوية للمستشعرات الفلورية البصرية والبلازمونية. تلك المستشعرات هي تركيبات نانوية مغناطيسية، قابلة للكشف حتى المستويات المُولِية بنطاق الفيمتو، التي تغير شكلها بسرعة؛ استجابةً لمحفزات معينة، كتغيُّر درجة الأس الهيدروجيني في بيئتها المحلية. تترجَم التغيرات الشكلية إلى حيود رنين نووي مغناطيسي طيفي بحساسية محتملة تصل إلى مليون ضعف أكبر من تحليلات طيفيّة الرنين المغناطيسي التقليدية.