ملخصات الأبحاث
واسمات خلوية للخلية الجذعية المـستحثَّة متعددة القدرات
- Nature (2015)
- doi:10.1038/nature14274
- English article
- Published online:
استندت المحاولات السابقة لعزل الخلايا الخاضعة لإعادة البرمجة؛ من أجل أن تصبح خلايا جذعية مـستحثة متعددة القدرات(iPS) إلى افتراض أن الخلايا تفقد تدريجيًّا هوية الخلية المانحة، وتكتسب تدريجيًّا خصائص الخلايا التي تهدف إلى التحول إليها. فقد حدَّد ماريوس ورنج وزملاؤه الواسمات السطحية التي تَظهَر في مرحلة مبكرة من عملية التحول، ولا يتم التعبير عنها في الخلايا الليفية الأصلية، ولا في الخلايا المحفزة الناتجة عن ذلك. واستطاع الباحثون من خلال عزل ورَصْد تعبير الخلايا التي تحمل تلك الواسمات (بما في ذلك CD73، CD49d وCD200)، تعريف منظِّمات نَسْخِيّة جديدة مطلوبة لإعادة البرمجة، واكتساب تبصُّر ميكانيكي في هذه العملية.