كتب وفنون
فنون: أكثر معارض 2017 إمتاعًا
- Nature (2017)
- doi:10.1038/541025a
- English article
- Published online:
Abstract
في الوقت الذي يُعاد فيه إحياء فيلم "بليد رانر" Blade Runner، تُسلط الأضواء على الروبوتات والحمض النووي والكهرباء، وتزداد كازاخستان تقدمًا في مجال الطاقة، ويُعرض "نسيج الفضاء" space tapestry في أماكن متفرقة. إنَّه عامٌ استثنائي، حيث تتوالى فعاليات إحياء الذكرى السنوية في كندا، ومتحف بيبودي، الذي يُعد مركزًا مهمًّا في علم الأنثروبولوجيا، بالإضافة إلى الاحتفال بذكرى ميلاد المعماري فرانك لويد رايت.
الجديد في العصور الوسطى
مدينة العلوم والصناعة، باريس
حتى 6 أغسطس
رسوم متحركة تصوِّر العصور الوسطى في معرض باريس. Les Chevreaux Suprématistes
ساعدت الاكتشافات الأثرية في إضفاء صبغة جديدة على العصور الوسطى. ويركز هذا المعرض على الهجرات الجماعية بدءًا من القرن الخامس إلى القرن الخامس عشر، وتوضيح إسهامها في الاختلاط العرقي، وحركة الممارسات الثقافية، والمعرفة، والابتكارات. وبالتعاون مع المعهد الوطني الفرنسي للبحوث الأثرية الوقائية (Inrap)، يسلط المعرض الضوءَ على أدوات جديدة تنتمي إلى هذا العصر، وتشمل العربات اليدوية، وأفران صهر المعادن، والابتكارات الاجتماعية مثل الضواحي؛ فبدءًا من القرن الثاني عشر إلى القرن السادس عشر، بدأت شبكات المدن الصغيرة ومتوسطة الحجم في الظهور لأول مرة في أوروبا.
جولة "قوة الأفكار" في فعاليات إحياء الذكرى الخمسين بعد المئة لتأسيس كندا
نقطة الانطلاق في كولومبيا البريطانية
بدءًا من شهر يناير
تمثل الأعياد الوطنية لحظةً للتأمُّل في الهوية. ومع ذكرى مرور 150 عامًا على تأسيس كندا، تستضيف الشراكة المنعقدة بين متاحف ومعاهد العلوم الكندية احتفالية لمدة عام كامل تحت مسمى "150 عامًا من الابتكار" Innovation150، لإبراز الإسهام الهائل الذي قدمته الدولة إلى العلوم والاختراعات، بدءًا من مشاركة جيمس تيل في اكتشاف الخلايا الجذعية، وحتى ابتكار أول جهاز اتصال لاسلكي عملي على يد دونالد هينجز. وسوف تزور جولة "قوة الأفكار" ما يزيد على 60 منطقة في جميع أنحاء كندا، وذلك بفضل المعهد المحيطي للفيزياء النظرية في مدينة واترلو، ومؤسسة أكتشوا الخيرية للتعليم والعلوم والشباب Actua. ويضم المعرض -الذي يركز على مجال الفيزياء- ورشةَ عمل متنقلة "منتِجة"، تحتوي على طابعات ثلاثية الأبعاد، وماكينة قطع بالليزر، بالإضافة إلى لوحات دوائر إلكترونية قابلة للبرمجة، لتمكين المشاركين من اختبار قدراتهم على الاختراع.
الروبوتات
متحف العلوم، لندن
8 فبراير - 3 سبتمبر
سوف تُعرض نسخة طبق الأصل من إريك، أول روبوت بريطاني، في متحف العلوم. Board of Trustees of the Science Museum
في عام 1928، أصاب الذهول جموع المتفرجين عندما رأوا أول روبوت بريطاني، إريك، يقف منتصبًا من جلسته، ملوحًا بذراعه، ويهز رأسه. لكن الروبوت إريك (والذي ابتكره ويليام ريتشاردز، أحد قدامى المحاربين، بمعاونة المهندس آلان ريفيل) اختفى في وقت لاحق، حتى تمكنت إحدى حملات التمويل الجماعي على موقع كيكستارتر Kickstarter من إعادة إحياء هذا الرجل الحديدي. وسيتباهى معرض الروبوتات المدوي، التابع لمتحف العلوم في لندن، بتقديم ما يزيد على 100 روبوت، جنبًا إلى جنب مع إريك. سيضم المعرض راهبًا ميكانيكيًّا من القرن السادس عشر، وهو من أوائل الروبوتات التي تمشي على قدمين، بالإضافة إلى الروبوت إيطالي الصنع سايجان، والذي يصل طوله إلى 2.4 متر، ويعود إلى خمسينيات القرن العشرين، وكان قادرًا على أن يتحرك على قدمين مزودتين بعجلات، ويسحق علبة المشروبات بيده، والاستجابة للأوامر الصوتية. وسيجري الإعلان عن مواعيد الجولات الدولية لهذا المعرض في وقت لاحق.
الحمض النووي: كتاب الحياة العظيم من مِندل إلى علم الجينوم
قصر المعارض، روما
10 فبراير - 18 يونيو
لم يحظ الراهب جريجور مِندل (1822 - 1884) -الذي عاش في قرية صغيرة في مورافيا وكان ينتمي إلى مدرسة القديس أوغسطين- بالشهرة، باعتباره مؤسس علم الوراثة الحديث، إلا بعد مماته. لم يقابل هذا الرجل تشارلز داروين، ولم يقرأ داروين على الإطلاق بحث مِندل حول تهجين نبات البازلاء. ووفق ما ورد في الملحوظات التعريفية لهذا المعرض، والمقام في أحد قصور روما النيوكلاسيكية الواسعة، كان مِندل "عبقريًّا سابقًا لعصره، عاش في المكان الخطأ، ولم يفهمه أحد فهمًا سليمًا". بالإضافة إلى ذلك، تضع قصة مِندل إطارًا للبحث في جميع الفروع الجينية -بدءًا من الوراثة وحتى علم الجينوم والطب الشخصي، وعلم الأدلة الجنائية، والحياة الاصطناعية.
الكهرباء: شرارة الحياة
متحف ويلكم كوليكشن، لندن
23 فبراير - 25 يونيو
الكهرباء في أنظمة التجميل، عام 1923. Museum of London
يُحيي متحف "ويلكم تراست" -التابع للمؤسسة الخيرية التي أنشأها رجل الأعمال المهتم بالأبحاث الطبية هنري ويلكم، والواقع في لندن- في 2017 الذكرى السنوية العاشرة لتأسيسه بمجموعة من المعارض الجديدة، وتبدأها بمعرض استكشاف الكهرباء، الذي يعرض نسخة قديمة من رواية "فرانكنشتاين" لماري شيلي، والصادرة عام 1818، وهي الرواية التي تأثرت جزئيًّا بالأبحاث في مجال الكهرباء (R. Holmes Nature 535, 490–492; 2016)، بالإضافة إلى الإزميل الذي استُخدم بجرأة، في عام 1889، من أجل اختبار كابلات أول محطة لتوليد الكهرباء عالية الجهد في لندن. كما يضم المعرض مجموعة من مناشف الشاي، التي أصدرتها الجمعية الكهربائية للمرأة في ثلاثينيات القرن العشرين، مكتوبًا عليها نصائح للاستخدام الآمن للكهرباء في المنازل، بالإضافة إلى أعمال فنية حديثة لكلٍّ من جون جيرارد، وكاميل هينروت، وبيل موريسون. (يمكنك الرجوع في شهر سبتمبر لإلقاء نظرة على مدى تأثير تصميمات الجرافيك لكل شيء -بدءًا من ملصقات الحملات الصحية وحتى عبوات الأقراص الطبية- في إدراكنا للمخاطر الصحية والعلاجات بصورة لا شعورية).
أفلام قصيرة حول فيزياء الكم
نقطة الانطلاق من معهد الحوسبة الكمية، جامعة واترلو، كندا
العرض الأول 23 فبراير
إذا كنت ممن يستمتعون بأمسيات عروض أفلام الهواة القصيرة، والتوريات السيئة، والتلاعُبات اللفظية حول مبدأ الشك لهايزنبرج، فإن وجهتك المُثلى ستكون مركز التكنولوجيا الكمية في الجامعة الوطنية بسنغافورة. فمنذ عام 2012، تُعرض الأفلام والروايات الأدبية بالتناوُب خلال مسابقة الأفلام القصيرة حول فيزياء الكم، بتمويل جزئي من دورية Nature. ويتميز هذا العام بإقامة أول مهرجان، مع عرض الأعمال الفائزة في المسابقة في جامعة واترلو بكندا (23 فبراير)، ومتحف علوم الفن في سنغافورة (25- 28 فبراير 2017)، ومركز جلاسجو للعلوم، المملكة المتحدة (17 مارس)، ومعرض كوينزلاند الفني، ومعرض الفن الحديث في بريزبن، أستراليا (24 مارس)، ومركز عالم العلوم في فانكوفر، كندا. (إذا ثبت أن الوقت والمكان الموضحين لأي عرض سبق ذكره غير صحيحين، فلتُلقِ باللوم على هايزنبرج).
الصحراء الاصطناعية
متحف جوجنهايم، مدينة نيويورك
24 مارس - أغسطس
يمكن أن تستغرق الأعمال الفنية لدوج ويلر وقتًا طويلًا لحين الانتهاء منها. وباعتباره واحدًا من مؤسسي حركة "الضوء والفضاء" التي ازدهرت في كاليفورنيا في ستينيات القرن العشرين وسبعينياته، كان ويلر أحيانًا يعمل تركيبات معقدة وصعبة تتلاعب بالفروق الدقيقة للضوء والصوت من أجل خلق بيئات إدراكية فريدة. وفي عام 1971، وضع ويلر تصميم تركيبات "الصحراء الاصطناعية" Synthetic Desert، والذي اشتراه متحف سولومون روبرت جوجنهايم في عام 1992؛ وأخيرًا جرى البدء في بناء تصميم ويلر. وسوف تكون المنشأة -التي بُنيت بمساعدة شركة آروب للتصميمات- "غرفة شبه عديمة الصدى"؛ تعمل على منع الأصوات المحيطة. ومن المنتظر أن تكون النتيجة النهائية نوعًا من تجربة الحرمان الحسي، الذي يغيِّر إدراك الجمهور للفضاء، في محاكاةٍ لتجارب ويلر في صحراء أريزونا.
كل العالم هنا
متحف بيبودي لعلم الآثار والأعراق كامبريدج، ماساتشوستس
الافتتاح 22 أبريل
يحتفل أحد أكبر وأقدم متاحف الأنثروبولوجيا في العالم أجمع بذكرى تأسيسه الخمسين بعد المئة، في عام 2017، بهذا المعرض البارز. وفيه سوف يجري نقل الزوار إلى المعرض الكولومبي العالمي، الذي عُقد عام 1893 (ويُعرف أيضًا بمعرض شيكاغو العالمي)، حيث عمل فريدريك وارد بوتنام -الذي أضحى أمينًا للمتحف لاحقًا- رئيسًا لعلم الأنثروبولوجيا. وتشمل المعروضات زلاجة تجرها الكلاب، تخص مكتشِف المنطقة القطبية الشمالية روبرت بيري، ومنحوتات حجرية، وأشياء أخرى قايضها وجمعها قباطنة السفن في القرن الثامن عشر، بالإضافة إلى أعمال فنية صنعها أفراد من شعب هوبويل القديم، وجرى الكشف عنها في متاريس تيرنر بأوهايو.
معرض 2017: طاقة المستقبل
أستانة، كازاخستان
10 يونيو - 10 سبتمبر
من المتوقع أن يجتمع ملايين الناس في العاصمة الكازاخستانية لحضور هذا المعرض، الذي يدور حول الطاقة المستدامة منخفضة الانبعاثات. ربما يكون هذا البلد من عمالقة الوقود الأحفوري، إذ تشكِّل المنتجات النفطية 60% من صادراته، لكن حكومته لديها خطة جريئة للوصول إلى نسبة 50% من الطاقة المتجددة بحلول عام 2050. وسوف يَعرض هذا الحدث الضخم -الذي سيحصل على الطاقة جزئيًّا من الرياح، والطاقة الشمسية، والطاقة الحرارية الجوفية لباطن الأرض- 17 مشروعًا من مشروعات توليد الطاقة، اختارتها لجنة تضم في عضويتها عالِمين حاصلَين على جائزة نوبل.
الذكرى 150 لميلاد فرانك لويد رايت
متحف الفن الحديث، مدينة نيويورك
12 يونيو - 1 أكتوبر
من بين الابتكارات الكثيرة التي قدمها المعماري الرائد، فرانك لويد رايت، كان استخدامه للتكنولوجيا والمواد الصناعية، مثل الأسمنت، لإنشاء مبانٍ تتكامل مع محيطها الطبيعي، إنشائيًّا وماديًّا. وفي ذكرى ميلاده الخمسين بعد المئة، يحتفل متحف الفن الحديث بعرض 450 عملًا من ابتكاراته، التي قدمها في الفترة بين تسعينيات القرن التاسع عشر وخمسينيات القرن العشرين، تتضمن رسومات ونماذج وأثاثًا وصورًا فوتوغرافية. ومن الابتكارات التي ستلفت الأنظار، نموذج رايت لمتحف جوجنهايم بنيويورك.
نموذج فرانك لويد رايت لمتحف جوجنهايم Moma/Avery Architectural & Fine Museum of London Arts Lib., Columbia Univ
نسيج الفضاء
قاعة فنون أكسفورد للفن الحديث، المملكة المتحدة
24 يونيو - 5 نوفمبر
معرض تيت ليفربول، المملكة المتحدة
23 يونيو - 15 أكتوبر
تقرن الفنانة ألكسندرا مير في مشروعها بين الفن والفضاء الخارجي؛ من خلال لوحة قماشية -تبلغ مساحتها 200 متر- تقدم قصة الاكتشاف البشري للمجموعة الشمسية. وقد استلهمت فكرة مشروعها من "نسيج بايو"؛ ذلك النسيج المطرز الذي يعود تاريخ صنعه إلى القرن الحادي عشر، ويسجل الأحداث التي أدت إلى الغزو النورمندي لبريطانيا في عام 1066، ومنها ظهور مذنب هالي. وفي نسيج الفضاء، تشير مير إلى المرور المتوقع التالي لمذنب هالي في عام 2061؛ إلا أن "نسيجها" لن يُصنع من الخيط والقماش، بل بقلم تحديد على قماش صناعي. وتشير أبعاده العملاقة إلى أن أجزاءً مختلفةً منه سيتم عرضها في معارض مختلفة في جميع أنحاء العالم.
جزءٌ من نسيج الفضاء، المقرر إرساله للعرض في تيت ليفربول. Aleksandra Mir
انهيار
معرض العلوم في دبلن
21 سبتمبر 2017 - 21 يناير 2018
لِمَ هذا الافتتان بنهاية العالم؛ بدءًا من ظهور الموتى الأحياء (الزومبي) والتغيُّرات المناخية ووصولًا إلى الجحيم وويلاتها؟ سوف يستكشف معرض العلوم في دبلن هذا كيف "يمكن أن تكون الأحداث الكارثية ممتعة إلى حد بعيد"، مع دراسة الاحتمالات المتوقعة لنهاية العالم، والاستعلام عما يمكننا فعله حيالها. وسوف يستضيف المعرض هذا العام أيضًا عروضًا قائمةً على الروبوتات، والموسيقى، والدم. كما أن المؤسسة الأم لمعرض العلوم -معرض العلوم الدولي غير الهادف للربح- تعمل على إنشاء مواقع دائمة جديدة للمعرض، أحدها في لندن، ومن المقرر افتتاحه في عام 2018، وفي بنجالور بالهند عام 2019، وفي ملبورن بأستراليا عام 2020. وفي هذه الأثناء، سوف تصل المعارض المفاجئة إلى أماكن الضيافة في هذه المدن.
تقرير الأحوال الجوية
قاعة الفنون الاتحادية، بون، ألمانيا
7 أكتوبر 2017 - 4 مارس 2018
بينما يتناقش العلماء في بون، في شهر نوفمبر، حول تنفيذ اتفاق باريس بشأن التغيُّر المناخي، ينطلق معرض بالجوار للنظر في الأحوال الجوية من منظور أوسع، من خلال عدسات العلم، والثقافة، والفن، والتاريخ. وسوف يسمح المعرض للمشاهدين بتدبُّر الظواهر الجوية، بدءًا من التنبؤ بحالة الطقس والطاقة المتجددة، ووصولًا إلى كرة البرق، بالإضافة إلى التفكير الدقيق لتحديد الملابس المناسبة لحماية أنفسهم من هذه العناصر. وبذلك، يُعَد هذا المعرض بمنزلة طبق جانبي سهل الهضم –نسبيًّا- يصاحب المؤتمر الثالث والعشرين للأطراف المشاركة في اتفاقية الأمم المتحدة المبدئية بشأن التغيُّر المناخي.
في قاعة السينما بالقرب منك
Sony Pictures
سوف يشهد عشاق الخيال العلمي عامًا ثريًّا بالأفلام العظيمة، إذ سيصدر الجزء الثامن من فيلم "حرب النجوم" (Star Wars Episode VIII) في الولايات المتحدة الأمريكية في 15 ديسمبر، بالإضافة إلى إصدار أجزاء جديدة من أفلام "كوكب القرود"( Planet of the Apes) (في الصورة) و"حرب الزومبي العالمية" (World War Z)، وغيرها خلال الصيف. ومع أن الغالبية العظمى للأفلام ربما ترى المستقبل مريرًا بائسًا، فإن بإمكاننا الشعور ببعض الراحة لدى التفكير في أن الأمور لم تَسُؤ (بعد) على النحو الذي تنبأت به بعض الأفلام منذ 30 عامًا مضت، مثل فيلم "الرجل الراكض" (The Running Man)، الذي عُرض في عام 1987، ليصور سجناء يكافحون من أجل الهرب والنجاة بحياتهم، في أثناء مشاركتهم في ألعاب تُعرض على شاشة التليفزيون بغرض التسلية، في فترة موحشة وكئيبة من عالم المستقبل وقتها في عام 2017. وعلى صعيد أكثر تفاؤلًا، سوف يُعرض برنامج العلوم "بيل ناي ينقذ العالم" (Bill Nye Saves the World) على شبكة نتفليكس في أوائل هذا العام. وفيما يلي بعض الأعمال لتترقبوها.
"جسيم الإله" (God Particle)
تدور قصة الفيلم، الذي أنتجه بطل الخيال العلمي جيه. جيه. أبرامز، حول حادث مؤسف يتعرض له مسرِّع محطة فضاء، فيتسبب في تغيير الواقع. وتكاثرت الأقاويل حول أن الفيلم سيكون جزءًا ثالثًا في سلسلة الرعب كلوفرفيلد، وهو ما يجعل صلته بجسيم بوزون هيجز شيئًا غامضًا. ولم يجرِ تأكيد وقت عرض الفيلم وعنوانه النهائي بعد.
"الدائرة" (The Circle)
يستند هذا الفيلم إلى رواية ديف إيجرز، التي صدرت في عام 2013، وهو يستكشف الجانب المظلم لوسائل التواصل الاجتماعي المخترِقة، وعالم الشركات الضخمة، والخصوصية المفقودة. تشارك في بطولة الفيلم إيما واتسون وتوم هانكس. موعد إصداره في الولايات المتحدة الأمريكية: 28 أبريل.
Twentieth Century Fox
"بليد رانر 2049" (Blade Runner 2049)
انتظر المعجبون 35 عامًا لحين إصدار هذا الجزء المكمِّل للفيلم الكلاسيكي، الذي أخرجه ريدلي سكوت وحقق نجاحًا هائلًا بأحداثه المبهرة الحابسة للأنفاس، التي تدور حول تمرُّد المستنسخين (في الصورة). في هذا الجزء، يستعيد هاريسون فورد دوره، ويخرج الفيلم دينيس فيلنيوف. موعد العرض: 6 أكتوبر.